فيديو تمهيدي

جون مكارثي.

مرحباً بكم في عالم حنّا، وهي مجموعة من القصص الخيالية عن مغامرات حنّا وهو مراهق من أصول لبنانية أمريكية يدرس في مدرسة دولية في رأس بيروت ويتطلع إلى أن يصبح كاتباً بارزاً في النثر العربي والشعر الرومنسي. وصل حنّا مؤخراً إلى لبنان مع والديه بعد أن بدأ حياته في الولايات المتحدة. وكانت لديه رغبة جامحة لاكتشاف وطنه الجديد ومعرفة تاريخه وثقافته وطرق الطبخ فيه والتعرف على الفتيات والفتيان المحليين. الكتاب متوفر بطبعتين: الطبعة العربية والطبعة العربية - الإنجليزية .

لشراء الكتاب مقتطفات من الكتاب

شهادات عن الكتاب

"القصص رائعة، وتناسب أي فئة عمرية. قراءتها هامّة لأن فيها دروساً جيدة يمكن التعلّم منها. أجد القصص التي تحكي عن الحب – خاصة الحب غير المشروط – مؤثرة للغاية. "

ندى

"أنا معجبة جداً بنثرك وشعرك الغير عاديان. أنت راوي قصص رائع تجمع بين الحقائق التاريخية والحكايات والعواطف بشكل جيد."

مايا

"أنا سعيدة بقراءة كل مغامرات حنّا. ورغم اختلاف المواضيع والبيئات فهناك دائماً هذه النقطة المشتركة المهمة وهي العواطف."

سالي

"أنا لست معجباً فقط بلغتك العربية، بل أيضاً تأثرت بالمشاعر في قصصك وبمعرفتك العميقة للمجتمع اللبناني."

مفيد

"يا لها من رحلة ثقافية جميلة! بسيطة ومضحكة وغنية بالمعلومات!"

لينا

"باستخدامك للغة الجيل الجديد، استطيع أن أقول عن قصصك وقصائدك WOW!"

شاهين

لقد سافرت مع حنّا إلى عالم تملؤه البساطة والبهجة، وفي الآن نفسه أخذني حنّا معه إلى أعماق الحبّ بمختلف تجلّياته. النّثر والشّعر والحبّ بأنواعه وملذّات الحياة، كلّها تجتمع في هذه القصص القصيرة المتناثرة في شكلها والمتّصلة في أبعادها ومضمونها، لترسم صورة متجانسة لحنّاالإنسان الذي كان يكبر ويترعرع كلّما تعمّق حبّه للأدب. فكأنّ لسان حنّا يقول، "أحبّ الأدب لأنّه ملاذ العاشقين". فالأدب كفيل بإحتواء مشاعر حنّا وأفكاره، كما مكنّه، في نفس الوقت، أن يتوارى خلف الكلمات كي يبلغ اللّامحدود.

لقد إستمتعت بقراءة يوميّات حنّا، مجموعة قصص فيها من البهجة الكثير. هي تتماهى مع جميع أصناف القرّاء. فالقارئ الصّغير يكتشف، من خلال تجارب حنّا ومحاولاته في الأدب والحياة، ظلّا لتجاربه و تفسيرا لتأمّلاته. أمّا الكبير فينغمس من جديد في ذكريات البدايات وحلاوتها وتعطيه نفسا جديدا للحياة.

أنيس بن خمّاسي

"یومیات حنّا دلیل قاطع على أن الوضوح والبساطة یفتحان الأبواب أمام العاطفة والتفكیر."

كریس غرینوود

"إن قراءة كتابك أمر منعش للغایة، فيه الكثیر من الفكاھة، مكتوب بشكل جیدّ، و یوضحّ معر فتك الدقیقة لبيروت ولبنان . الأماكن و الأ فكار و الجو انب الثقافية والتقالید كلّھا مطابقة للحقیقة ووصفھا جمیل."

ريتا زيدان ابي حنّا

قراءة الكتاب ممتعة للغاية، كما أنه سهل وسلس مقارنة مع كيفية المطالعة التي اعتدنا عليها. أنا أحببت القصص وطريقتك في الكتابة. أحب أيضًا قصيدة حنّا "Belle de Nuit" والطريقة التي تصف بها في قصيدتك ما يحدث "بكل عمق حتى تستولي على خيال القارئ". أحسنت! واسمح لي أن أعرف متى يتوفر المجلد التالي من يوميات حنّا؟ "

بيير

"لقد استمتعت بقراءة الطبعة ثنائية اللغة من كتاب "يوميات حنا - في طريقه إلى سن الرشد في بلاد الأرز" وشعرت وكأنني انتقلت من فصل الشتاء البارد هنا إلى مناخات لبنان الجذابة والمليئة بالغموض. أتطلع إلى قراءة الجزء الثاني من اليوميات".

جون فيرستون (واشنطن)

لقد استمتعت كثيراً باختيارك للأماكن التي ذكرتها في قصصك في كل من لبنان وإيرلندا. ووجدت أن وصف ليلى لنيويورك رائع ودقيق. كما أن قصائد حنّا جميلة. لقد ضحكت كثيراً عند قراءة ملاحظة حنّا الأخيرة بخصوص مراقبة حذاء الآنسة بسمة.

بيتر كوري فيلمينغ (لونج بيتش، كاليفورنيا)

ياله من كتاب مبهج ، يقدم نظرة منعشة للعالم من خلال عيون مراهق هو صبي لبناني مفعم بالحيوية يسمى حنّا. لا شك أنه سيكون ذا أهمية كبيرة ومساعدة قيّمة لأولئك الذين يدرسون اللغة العربية أو الإنجليزية ، نظرًا للعرض الجديد لكلتا اللغتين مع بعضهما البعض على نفس الصفحة. لقد كنت مفتونًة جدًا بقراءتي للقصة التي تدور احداثها حول زيارة حنا بالخصوص إلى قلعة بلارني وحجرها الشهير في أيرلندا! لكنني أشك أن حنّا فحسب قد زار المكان ، بل أن المؤلف أيضًا قد قام بتقبيله ، حيث أن روايته البليغة عن مغامرات حنّا في سن المراهقة تتدفق بكل حيوية ودون أدنى شكوك!
تعريف جميلة لأرض الأرز وغيرها من الأماكن بالإضافة إلى أن ذلك يجعلني أرغب في الزيارة ... وتعلّم اللغة العربية!

رويسين أوكونيل هوسي (دبلن)

"حقيقة استمتعت بقراءة كل صفحة من صفحات يوميات حنّا ."

جوردان دوغلاس (لندن)

"أشكرك لأنك أعدتني بالذاكرة إلى سنوات دراستي في الجامعة الأمريكية في بيروت قبل أكثر من 25 عامًا. أثناء قراءة هذا الكتاب، رأيت نفسي أسير في نفس الشوارع، أتناول الطعام في نفس المطاعم ... واستطعت أن أتأمل الشاطئ من نافذة غرفتي في الجامعة واشمّ رائحة البحر. لقد ذكّرتني حتى بمتجر الأحذية المفضل لدي. قصصك رائعة حقا! بسيطة، مضحكة مثيرة وجميلة. كل ما أستطيع قوله: أحسنت. لقد قدّمت الكتاب لابني البالغ من العمر 17 عاما. سيبدأ بقراءته باللغة الإنجليزية وسيحاول قراءة الجانب العربي في نهاية هذا الأسبوع."

نوال (فيزينا – سويسرا)

"لقد استمتعت كثيرًا بالجزء الأول من "مذكرات حنّا"،  وأتطلع بشوق  لقراءة المجلدين 2 و 3. وانا واثقة بأن هذا الكتاب الصغير سيجد طريقه إلى العديد من حقائب الظهر وحقائب اليد ويحظى بتقدير كبير لدى الشباب والشابات."

آن كولي (سانتا باربرا – كاليفورنيا)

"حصلت على كتابك الرائع وقرأته بمتعة وشغف. قصصك تعبق بمزيج جميل من الرومانسية اللبنانية الأصيلة والذوق المرهف والانفتاح الأمريكي. كتاب مثير حقاً فرحت جداً بقراءته، واتطلع بلهفة لقراءة المجلد 2. "

تشارلز (جنيف – سويسرا)